كما تنثر أشجار الباوباب (أشجار التبلدي) أريجها في مناطق السافانا الأفريقية، تزهو الشموع والمنتجات العطرية من علامة باوباب بحجومها وتصاميمها الأصلية وقدرتها الاستثنائية على نشر أجمل الروائح والعطور في الأجواء لتتيح تجربة جمالية أكسبتها سمعة مرموقة بجدارة؛ حيث كانت علامة باوباب قد انطلقت عام 2002 من أحضان طبيعة تنزانيا الآسرة الشهيرة بغناها بالألوان والروائح الأخاذة، لتستوحي مجموعاتها من الأصقاع البعيدة لكوكبنا المذهل، وتحولها إلى منتجات فاخرة في بلجيكا، البلد الرائع الذي لطالما عُرف بإمكاناته الإبداعية والتقنية ولمسته الجمالية البعيدة عن التكلّف. وتسرد شموع باوباب حكايا تتوق لمن يصغي إليها ويستكشف ما تخفيه في طياتها، لتداعب الحواس بعطورها الفريدة وتصاميمها الجمالية اللافتة، والتي أبدعتها جميعها أنامل نخبة الخبراء الأوروبيين من مواد منتقاة بعناية من شتى أنحاء أوروبا.